أشياء بنظام الويندوز ستفتقدها في نظام الماك

0

أشياء بنظام  الويندوز ستفتقدها في نظام الماك

أشياء بنظام  الويندوز ستفتقدها في نظام الماك،أشياء لم نفكر بها ولم ننتبها إليها، لو قمت بشراء جهاز الماك فهناك أشياء ستفتقدها لأن أنظمة الويندوز وحدها من تتوفرها.
لطلما سمعنا عن أنظمة الويندوز وأنظمة الماك، وكثيرا منا كنت تعطي رأيك بالجهازين وأنت  لا تعلم أن هناك أشياء بنظام  الويندوز ستفتقدها في نظام الماك.

أذا كنت من مستعملي نظام الويندوز وكنت تفكر في هجره والانتقال لاستعمال أجهزة الماك، فأدعوك للتفكير مليا في الأمر لأن الأجهزة التي تستعمل الويندوز أثبتت وجودها عبر الزمن وذلك من خلال عدد مستعمليها الذي لا يعد ولا يحصى، فكثير من الناس تستعمل أجهزة أخرة كالألواح الالكترونية والهواتف الذكية. لكنها لم تستطع ن تتخلى عن أجهزة الويندوز لما تقدمه من خدمات وحرية للمستعمل.


سنتكلم  في هذا التدوينة عن أربعة  أشياء توجد بنظام الويندوز ستفتقدها في نظام الماك في حالة ما إذا فكرة في شراءه والتخلي عن أجهزة الويندوز.

أن تكون جزء من أكبر شريحة عالمية تستعمل النظام الحر ويندوز

على الرغم من ارتفاع شعبية الماك الا أنه لايزال غير قادر على منافسة أنظمة الويندوز على مر العقود.

نفترض أنك من مستعملي أجهزة الويندوز، وواجهة مشكلة مع النظام، فكن على يقين أنه يوجد في مكان ما في العالم، شخص مثلك يستعمل جهاز الويندوز  قد وقع في نفس المشكلة التي أنت وقعت بها، وقد قام بطرحها على الأنترنت، وقام شخص محترف بطرح حل مشكلتك، وهكذا لن تقع أبدا أمام أي مشكلة، على عكس الماك، التي يعتبر نظامها مغلقا و الشريحة التي تستعمله قليلة، فكمية المعرفة التي تتنقل ستكون قليلة وهكذا يضطر مستعملي الماك إلى اللجوء دائما إلى خبراء أبل م أجل حل مشكلتك.

يمكنك استعمال البرامج التي أنت معتاد على استعمالها

ليس من السهل الاعتياد على برامج لم تكن معتادا عليها، قد تجد برامج مماثلة على أنظمة الماك، لكن كن على يقين أنها ليست بنفس الاحترافية أو ستكون تحديثاتها متأخرة مقارنة مع تحديثات الويندوز. فستبذر كثير من الوقت اما لإيجاد البديل أو انتظار صدور تحديثات برنامجك الذي اعتدت على استعماله.
كما أن هناك مجموعة واسعة من البرامج الاحترافية التي تتطلب ويندوز كأرضية العمل، وهذا أمر لايمكن للكثير من الناس تجاوزه لأن هذه البرامج تمثل باب رزقهم، وهذا مشكل لا يمكن تجاوزه إلا بامتلاك لنظام الويندوز.
مند صدور نسخة الماك 2007، طالب مستعملي الماك بنسخة مماثلة للويندوز حتى يتسنى لهم مسايرة تطور الويندوز لما له من غنا في تعدد الاستعمال، ونزولا عند هذا الطلب، أصدرت شركة آبل نسخة 2015 Quiken ، وهذا بمثابة خطوة كبيرة قامت بها اسجابة لرغبة زبانائها، لكن ما هو مؤكد هو أن الأشخاص الذي يبدأون في استعمال أجهزة أبل، لا يظمنون أن برامجهم  على الويندوز ستكون متوفرة على بيئة الأبل، وحتى اذا توفرت فانهم لايضمنون أيضا أنا ستكون بنفس الامتيازات والخيارات.

أنظمة الويندوز قوية من أجل تشغيل الألعاب على أحسن وجه

لا يمكن أن تتنافس أجهزة الماك مع الوندوز في تشغيل الألعاب، لأن معظم هذه الألعاب تتطلب بيئة الويندوز نظرا لختها وقدرتها على احداث مسارح للألعاب أكثر دقة وخفة مقارنة مع أجهزة الأبل. بيئة الويندوز ساهمت بشكل كبير في استقطاب المطورين والمبرمجين من أجل تطوير الألعاب نظرا لخفتها وسهولة استعمالها وتوفر وسائل العمل عليها.


نضرا لعروض الألعاب التي كانت متوفرتا قديما، كانت أكبر وأفظل الألعاب تتطلب  نضام الويندوز كبيئة للعمل، ولكن الآن هناك شريحة مهمة من الناس تستعمل الماك، والتي تعتبر سوقا خصبة لترويج الألعاب، هذا من شأنه أن أصبح تطوير الألعاب يستهدف  بيئة الماك، فبدأ ظهور مؤخرا بعض الألعاب التي تعمل على الماك.

الحرية في تطوير وتبديل أجزاء الوحدة المركزية

كان حاسوبا منزليا أو حاسوبا محمولا، فان جميع الحواسيب التي تستعمل الويندوز تمنحك الامكانية لتبدي وتعديل أجزاء الحاسوب كما نريد. فيمكننا الزيادة في سعة التخزين أو سرعة معالجة المعلوميات  أو تبديل بطاقة الرسومات بوحدة أفضل منها، هذه التعديلات تمنحك القدرة على التحكم في جهازك، فبدل أن تشتري حاسوب آخر بمميزات أحسن، يكفي أن تقوم بتغيير أحد أجزاء الحاسوب وهكذا يكون الحاسوب أكثر عمليا. فبهذه المميزة يمكنك حتى أن تجمع حاسوبا خاص بك لديه المميزات التي أنت تريدها دون أن تفرض عليك، بالماقبل لو أدرت أن تفتح جهاز الماك فيجب عليك ن تتوفر على برغي خاص، كما أنه وعلى الأغلب يجب عليك ان تبدل تلك البراغي لأنها تكون قد فسدت.

قليلون من هم يحبذون شراء جهاز جديد دون هذا العناء كله، لكن على المستوى التقني يظهر فرق كبير في القدرة على التحكم والحصول على مانريد، ليس هذا فقط وانما يمكنك أن تقوم بتنصيب نظام الويندوز الخاص، فيوجد بالسوق عدة أننظمة، كل واحد منها متخصص في مجال ما، فهناك ما هو متخصص في مجال الأعاب، الميديا، ...



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

اخترنا لك

    جاري البحث ...

    جميع الحقوق محفوظه © الباحث للمعلوميات

    تصميم الورشه